سلسلة مقالات



سلسلة مقالات في مواضيع موسعة


1. سلسلة: أحداث مفصلية غيّرت مجرى التاريخ

هذه السلسلة من المقالات، تحت عنوان "أحداث مفصلية غيّرت مجرى التاريخ"، لا تهدف إلى إعادة سرد الوقائع كما تُعرض في كتب المناهج أو تقارير الإعلام، بل تسعى إلى تحليل البنية العميقة لهذه الأحداث: كيف نشأت؟ ماذا غيّرت؟ ولماذا بقي أثرها ممتدًا إلى يومنا هذا؟ بل وأحيانًا: هل ما نعرفه عنها اليوم هو الحقيقة؟ أم ما صُنع لنا لنصدقه؟


2. سلسلة: البقاء الحضاري: كيف تدفن الشعوب في التاريخ وتنجو الافكار

التاريخ لا يُنصف دائمًا من بنوا الأهرام، ولا من سكبوا دماءهم دفاعًا عن ممالكهم. فكم من حضارة عظيمة انتهت إلى سطور غامضة، وكم من أمة صغيرة تحوّلت إلى لاعب دولي باقٍ. فما الذي يجعل حضارة تستمر لآلاف السنين، كالصينيين والفرس؟ ولماذا اختفت أمم مثل الفراعنة والفينيقيين والكِلْت وغيرهم؟


3. سلسلة: الفناء الحضاري: حين تصير الحضارات أطلالًا يتأملها اللاحقون

لماذا تختفي أممٌ من التاريخ كما يختفي الدخان من الهواء؟ التاريخ لا يَحفظ الجميع.. هناك أممٌ صعدت، حكمت، كتبت قوانينها، بنت معابدها، عبدت آلهتها، وفرضت وجودها بقوة الحديد والنار. ثم... اختفت. كما لو أنها لم تكن. ليست كل الحضارات باقية كالصين أو الهند. هناك من دخلت التاريخ بجنون، وخرجت منه بصمت.


4. سلسلة: سطور مضيئة: أبطال صنعوا المجد وغابت عنهم الرواية

ليست مجرد استرجاع لأمجاد مضت، بل هي محاولة نقدية واعية لإعادة قراءة التاريخ من زاوية مغيّبة عمدًا. نستلّ السيوف التي صدئت في كتبٍ لم تُقرأ، ونُنصت لصوت الموج الذي حمل بحّارة مجاهدين، لا قرصانًا كما زعمت الروايات الغربية. نبحث عن المجد الذي لم يُدوّن، عن الأبطال الذين لا تماثيل لهم، وعن المعارك التي خسرها العدو، لكن كُتبها المنتصر بقلمه. في هذه السطور، لن نحتفل بالماضي لنستريح على أمجاده، بل لنسأل: من نحن دون هذه الذاكرة؟


5. سلسلة: الخرائط الزمنية للحضارات: كيف نقرأ التاريخ من الأعلى؟

في زحمة التفاصيل وغبار الوقائع، كثيرًا ما نفقد الرؤية الكلية للتاريخ. نعرف أسماء المعارك ولا نرى الصورة، نحفظ أسماء السلالات ولا نُدرك التحولات. ولهذا وُجدت هذه السلسلة: لتُعيد رسم تاريخ الأمم الكبرى بخط زمني واضح، وسرد تحليلي مبسّط يُمكنك من رؤية المسار لا مجرد المحطات.


6. سلسلة: رجال في زمن السقوط: الذين نهضوا حين خبت الراية

تسليط الضوء على شخصيات فكرية وجهادية وروحية نهضت في عصر السقوط الحضاري والسياسي للأمة، سواء قبل السقوط الرسمي للدولة العثمانية أو بعده. في الإطار الزمني من أواخر القرن التاسع عشر (مرحلة احتضار الخلافة) إلى ما بعد 1924 (السقوط الرسمي). تركيز على الرسالة والرمزية، وكيف أصبح الفرد مشروعًا يُشعل النهوض وسط العتمة، عن لحظات تحوّلت فيها الذات الفردية إلى مشروع جمعي.


7. سلسلة: خرائط التفقير: حين تُدار الدول كحقول موارد

حين يُطرح الفقر في النقاشات الدولية، يُقدَّم غالبًا كواقع طبيعي أو نتيجة سوء إدارة داخلية. لكن النظرة التحليلية تُظهر أن الفقر - في كثير من حالاته - ليس قدرًا، بل نتيجة هندسة مقصودة. بعض الدول لم تُفقر لأنها فشلت، بل فُقِّرت لأنها نجحت أكثر مما ينبغي. وبعضها الآخر حُدِّد له سلفًا دور وظيفي: أن يبقى مستودعًا للثروات، لا شريكًا في استثمارها. في هذه السلسلة، نكشف خريطة الدول التي لم تُترك لتفشل، بل صُمّمت لتفشل.


8. سلسلة: الوهابية والتحالف الديني السياسي

حين تتحول العقيدة إلى أداة ضبط اجتماعي : كيف تحوّلت العقيدة من مشروع تحرير إلى وسيلة ترويض، وكيف تشكّل الدين الرسمي بوصفه خطابًا فوقيًّا يُملي الطاعة، ويؤمّن الاستقرار السلطوي تحت غطاء الشريعة. السلسلة لا تتناول الوهابية كمذهب فقهي فحسب، بل كمنظومة سياسية - إعلامية - دينية تشكّلت عبر الزمن، وجرى توظيفها لشرعنة الواقع القائم، وقمع أي صوت تحرري باسم العقيدة ذاتها.


9. سلسلة: المرأة والصورة: بين التمثيل والحضور

سلسلة رمزية نقدية : في عالم تُختزل فيه المرأة في صورتها، وتُحتجز ذاتها خلف الكاميرات والإعلانات والتمثيلات المثالية، تأتي هذه السلسلة كدعوة عميقة لإعادة النظر. ليست المرأة كيانًا يُجمَّل ليستحق الظهور، بل حضورٌ يُفهم ليحيا بحرية. هذه السلسلة لا تتحدث عن المرأة كموضوع، بل تُحاورها كصوت وصورة وكيان يُستعاد من تحت ركام التمثيل الإعلامي.


10. سلسلة: جرائم الاحتلال الاسرائلي العلنية

سلسلة من مقالات عن الجرائم الاسرائيلية العلنية تجاه الشعب الفلسطيني أمام مرأى العالم. سلسلة تحليلية توثق الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني أمام أنظار العالم، دون رادع أخلاقي أو قانوني. نسلط الضوء على الطابع الممنهج لهذه الجرائم، ودلالاتها السياسية والإنسانية في سياق صمت المجتمع الدولي وتواطؤ الإعلام.

11. سلسلة: التضليل الإعلامي والمسلمات الكاذبة

سلسلة "التضليل الإعلامي والمسلمات الكاذبة" هي مشروع نقدي تحليلي ضمن مدونة "فروق"، يهدف إلى كشف الآليات الناعمة التي تُستخدم لتثبيت أفكار زائفة في الوعي العام، بحيث تتحول مع الزمن إلى "مسلمات" لا يجرؤ كثيرون على التشكيك فيها. من يملك حق تسمية الأشياء؟ ومن يقرر ما هو "الصحيح" إعلاميًا؟ ومن يُعيد تعريف الخير والشر، العدل والظلم، القيم والانحطاط؟
🏠