سلسلة: الاستقلال المزيف والوصاية المعاصرة

 

يتناول هذا المحور جذور الجبر السياسي والهيمنة الخارجية على العالم العربي بعد حقبة الاستعمار الكلاسيكي، ويكشف كيف تحوّلت الدول من "مستعمرات محتلة" إلى "كيانات مستقلة شكليًا" خاضعة لوصاية متعددة الأدوات: اقتصادية، أمنية، دبلوماسية، وثقافية.

الاستقلال، كما يُروّج له إعلاميًا، غالبًا ما يخفي تحكمًا غربيًا ناعمًا في القرار والسيادة والثروات، وذلك عبر أدوات كصندوق النقد، القواعد العسكرية، اتفاقات الشراكة الأمنية، والدعم المشروط.

+
أحدث أقدم

ويجيد بعد المقال


تنويه: هذا المقال (أو المحتوى) يقدم تحليلاً إعلامياً موضوعياً، ويخلو تماماً من أي تحريض أو دعوة للعنف، ويعكس رؤية نقدية متوازنة للأحداث، مع الالتزام التام بالأطر القانونية والمعايير المهنية.

✉️ 📊 📄 📁 💡